ملاعب - شهدت قضية السطو على منزل الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما تطورًا مأساويًا، بعدما أقدم أحد المتورطين على الانتحار داخل السجن، بحسب صحيفة لو باريزيان.
وأفادت التقارير أن الشاب البالغ 21 عامًا أنهى حياته في زنزانته بسجن فرين في 10 أيار 2024، رغم محاولات الإسعاف لإنقاذه.
التحقيقات كشفت أن المتوفى كان مجرد أداة بيد منظمي الجريمة، وتعرض لضغوط وتهديدات قاسية على مدى أشهر.
ومع اعتقال عناصر بارزين من العصابة مؤخرًا، عادت القضية التي تعود إلى صيف 2023 إلى الواجهة، مسلطة الضوء على الجوانب المظلمة التي أحاطت بها.