مسيرة التايكوندو الأردنية مستمرة وضربت موعداً جديداً مع الإنجاز من خلال كوكبة من النجوم الصغار ، الذين يُشكلون الرديف للفريق الأول والذي صال وجال في اقوى البطولات الدولية ، والحديث عن انجازاتهم الذهبية يحتاج إلى الكثير من الوقت.
وباتت رياضة التايكوندو الأردنية اليوم ، تمتلك نخبة من النجوم يُشار اليهم بالبنان ، بدءاً بالنجم الذهبي احمد أبو غوش ، مروراً بجوليانا الصادق وحمزة قطان وصالح الشرباتي وفهد عمار ، واليوم لدينا زيد مصطفى ونتالي الحميدي وراما أبو الرب وغيرهم الكثير الكثير ، وهذه الأسماء دليل لا يقبل الشك في نجاح #التايكوندو_الأردنية في التخطيط الجيد وتوظيف طاقات الكوادر الأردنية وايصالهم الى العالمية ، فكلنا نشعر بالفخر عندما يكون كبير المدربين في المنتخب شاب طموح مصنف ثاني افضل مدربي العالم ، والذي نجح في إيجاد توليفة ذهبية لسنوات قادمة تبشر بمستقبل مشرق.
ولن نغفل الدور الكبير الذي قُدّم من مركز الاعداد الأولمبي ، والذي اوجد البنية التحتية للتدريب بمواصفات ومقاييس عالمية وبأدق التفاصيل بوجود تناغم كبير مع اللجنة الأولمبية الأردنية.